الخميس، 10 أبريل 2014

مقتطفات نسائية (15)


أجمل إحساس حسيته معاه.
حسيته بيعاملني كأنثى يقدر غيرتها .
ما اتعاملتش معايا كجسد يريده.
أو كعروسة يسألها هتجيبوا إيه في الشقة وأنا مش ماضي على القايمة.
أو زوجة عايزها تطبخ وتغسل وتنظف وتاخد بالها من العيال.
 حب روحي فعشقته.

-------------------------------------

لمجرد رؤيتك في منامي استيقظت ولدي رغبة شديدة في التقيؤ.

------------------------

وبعد ما جيت على نفسي علشانه لقيته بيقولي أنتي معرفتيش تستحمليني.
يا راجل! ده أنا جبت آخري وأنا اللي بالي طويل وصبري مالوش حدود.
كنت عايزني أعمل إيه تاني بعد الصبر ما فاض.
طيب ماسألتش نفسك أنت عملت إيه علشاني.

--------------------

لو كنت أعلم بأن الموت يباغتنا ما تركت حضنك لحظة.

----------------------------


"آسف على كل جرح تسببت لك فيه"

تتمنى أن تصلها منه هذه الرسالة يوماً لتدرك كم شعر بوجعه لها
 ولكن كيف له أن يشعر بذلك وهو لم يمتلك يوما ملكة الإحساس بالآخرين.


-------------------------------

شخصيته السادية مقدرتش تحميها منه؛ فالطبع تغلب ولم يستطع سوى أن يتلذذ بتعذيبها بكل دناءة.

------------------

الكذبة التي أفتخر بها هي:
 أوهمته بعشقي فعاقبني بالطلاق ولم يعلم بأن هذا كان سبباً لنجاتي من الحياة تحت كنفه.

----------------------------------
نعم يا عزيزي لا أجيد سوى عشق المراهقات.

--------------------

وصدمني بخروجته معايا تحت المطر لما لقيته جايب شمسية معاه.
وصدمني يقيادته الهادئة للسيارة مع إن الطريق مغري للسرعة الجنونية.
وصدمني بهدوءه وبروده وتحفظه في كل شيء.
وصدمني أكثر باعطائه لي الدفة.
ده أنا مع نفسي ببقى مستمتعة أكتر من كدة.

------------------

الرجل الذى تتذكره المرأة دائماً بالخير.
من حماها من نفسه في عز ضعفها.
من حماها في الطرقات المزدحمة من أن يقترب منها أحدهم.
من وفى بوعده لها.
من لم يخن ثقتها.
من كان لها سنداً وعوناً دون أن تطلب منه ذلك.









هناك تعليقان (2):