حوليات موناليزا
شجرة،ثم مُهرة،ثم موجة،ثم طير في السما.. ذاك أنا
السبت، 21 سبتمبر 2013
الرضا
شاهدت حالها البائس وسكنها في العشوائيات،
ورأيت ضحكتها من
القلب حين متابعتها لفيلم كوميدي .
وحضر في ذهني من يعانون
من الإكتئاب لأي سبب دنيوي
وقارنت حالهم بحالها.
الفارق بينهما
يا سادة هو الرضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق