الثلاثاء، 20 يناير 2015

مقتطفات نسائية 37





وددت لو أرد على أسئلتك

وددت لو أعاود الحديث معك والمناقشة في أي موضوع

وددت لو أعود أرسل لك ما أشاء وقتما أشاء دون قيد

وددت لو أنسى تجاهلك ونظرتك الرخيصة لي

ولكن
ليس كل ما نود يصلح أن نقوم به

-----------------


تباً لهذا القابع بداخلي الذي مازال يحن إليك.

-----------------------------------


بتسألني عن الماضي ليه
يعني لو قلت لك ماحبتش قبلك هتصدقني
ولو قلت لك حبيت قبلك هترتاح

خليك في الحاضر أحسن ليا وليك
وماتخلنيش أنا كمان أسألك
ومش هقبل بفكرة إنك راجل ومن حقك تعمل اللي أنت عايزه

 --------------------------

لم أكن يوماً معك متمردة
كنت راضية ومستسلمة
وده اللي قوى قلبك عليا
ليتني جعلتك تتذوق تمردي

---------------------------

مش هسيبك
أنت رجلي
أنت سندي

------------------------------

تمنت موته ولكنها تذكرت أن الأشرار لايموتون بهذه السهولة وفي هذا السن الصغير.

----------------------



جرحي ماكنش متحمل لمسة جيت أنت خربشته ومشيت.


---------------------

وأصحى ألاقيني حاضنة سرابك.

---------------------


إزاي تقسى عليا وأنا نايمة في حضن عينيك

----------------------------

اغتصبت قبل أن تكتشف  أن لديها جسد أنثوي.

---------------------


ماتقربش مني أنا مش عايزة أجرحك.. أنت ماتنفعنيش وأنا

ماانفعكش..

----------------

لو كنتي لسه مخطوبة وعايزة تعرفي بعد الزواج هيكون عامل ازاي في أسلوبه معاكي وهندامه وحتى في تربية العيال
راقبي أبوه هتلاقي نسخة كربونية مع اختلافات طفيفة
.

----------------------

حينما بدأت استسلم لعملية غسيل مخى على يديه
حينها أدركت بأن حياتنا سوياً لن تكتمل.

----------------------


أشفق على زوجته كثيرا
فمن تملك زوجاً مثله ستهنأ بشقاء أبدي

-----------------

-
أحلم ببيت يضمنا
وجنة نكون فيها أنت وأنا

------------------------


كان أجمل يوم في حياتي معاك يوم ما افترقنا.






هناك تعليق واحد:

  1. "تباً لهذا القابع بداخلي الذي مازال يحن إليك" الجملة دي عجبتني أوي :)

    ردحذف