الأحد، 31 مايو 2015

عني (24)





هي الناس نست أن ظهوري على النت كان بمدونتي أمة الله!!

واللي لسه بفضل ربنا شغالة من يوم ما اتعملت.. 

لا هجرتها ولا بطلت اكتب فيها.
اختياري للاسم كمان مش من فراغ.

أنا أمة الله التي ترجو رضاه.

يعني طبيعي أغير على ديني وما قبلش بانتهاك محارمه.

يعني أدعو لسبيل ربي بالحكمة والموعظة الحسنة بقدر جهدي.


يعني أريد الإصلاح ما استطعت.


يعني أتقبل كل الناس عادي آه لكن ماسمحش لحد يغلط في ديني


ويشكك في فروضه ويتهكم على رسولي ويسخر من أمهات المؤمنين والصحابة.

والله عيب لما ألاقي مسلم وماسك الدين سخرية.

ولا لما ألاقي مسلمة منزلة صور عارية وكاتبة اللي غرايزه نأحت عليه يعرفني..

ومع نبرة القوة في كلمات المستهزأين تجد من يخضع في التعليقات

 ويسخر معهم لينول لقب الانفتاح العقلي المستنير لسائر الأشياء!!

ومع استمرار الهجوم على الدين

وانتقالا من المحاولات المستميتة لإثبات عدم فرضية الحجاب

وصولا إلى أن المثلية (الشذوذ الجنسي) حرية شخصية ومحدش له دعوة!!

اللي هي عندنا في الدين اسمها السحاق واللواط.


اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

اللهم ثبت قلوبنا على دينك.

اللهم إذا أردت بقومي فتنة فاقبضني إليك غير مفتون.

اللهم لا تجعل مصيبتي في ديني.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق