الجمعة، 29 نوفمبر 2013

أنا مش أنتِ



ليه عايزاني أكون نسخة منك.. حرام عليكِ ده أنا بنتك.. أنتِ مبسوطة بنفسك وبحياتك علشان تتمنيلي حياة زيها إزاي أنا عايزة أفهم!.
من وأنا صغيرة وأنتِ بتدعي أن جسمي يكون زي جسمك وآديني بقيت تخينة ومش طايقة نفسي.. كان مالك برفعي كان مضايقك فيه إيه؟؟ هو جسمى ولا جسمك!.

و كنتي بتدعي أن حظي يبقى زي حظك والنتيجة أني رجعت لكم مُطلقة

 ماهو فعلاً كان حظي زي حظك مع فرق طفيف أن مفيش حاجة تجبرني أكمل حياتي في ذل وإهانة.
فاكرة لما قلت لك بطلي تدعيلي ماكنتش بهزر وقتها.









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق