أو منزلك الفاخر بنية "خليه يعيش يوم" لأن بعد ما هيسيبك ويروح
مش هيرجع زي ما كان.
أهمها الرضا..
أصل في الأول هو كان بيسمع بس على العيشة المرفهة وكان
فاكرها وهم وعلشان كده كان راضي.. أصله ماشافهاش بعينيه ولا
داقها ولا لمسها.
لكن يوم ما هيشوفها بجد انسى أنه يرجع زى الأول.
هيبقى ناقم على حياته وعيشته حتى لو ماقالش كده.
كعادة الطفل البريء حينما تفاجئه بشيء ما أسعده فيطلب أن
تفاجئه مرات أخرى بمفاجئة مثلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق