كم أغبط أمي على جهلها واعترافها الصريح به الذي كان يمنعني من أن أطلب منها مساعدتي في استذكار دروسي؛ فهي لا تعلم بماذا تفيدني، وكم كنت أتمنى أن يكون مسموح لي بهذا الآن وأنا أم.. ومطلوب مني أن أذاكر لأبنائي موادهم التعليمية باختلاف
مراحلهم الدراسية والتي تصيبني بالملل وضياع وقتي فيما لا يفيدني..
مالي أنا ومال دراستهم.. أنا هعيده تاني!!.
أمال بياخدوا دروس خصوصية ومدخلاهم أحسن مدارس ليه!.
ههههههههههه هم يبكي وهم يضحك
ردحذف