أستطاع الزمن أن ينهل منك ياصغيري فيبدو علي تقاسيم وجهك سنوات عمرك وهي تجري، ومع هذا مازلت في عيني فارسي الوسيم.
مازالت رؤيتك نقطة ضعفي ، ملامحك تبعث في نفسي سعادة خفية؛
فأنت الحب الحلال والعشق المُحال.
أود أن أذوب الآن بين خلاياك و أتنشق باستمتاع أنفاسك ،
وأن تغرس في جسدي بصماتك وأسمع بأنين همساتك.
أريد البكاء داخلك ولن أطلب منك تبرير أي شيء فقط تحوطني ذراعيك بقوة وتترك لدموعي العنان دون أن تحاول إيقافها.
أشتقتك وأفتقدتك ومازلت أحبك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق