علمت بحصوله على منصب محافظ مدينة بعد انتهاء فترته؛ فأرادت أن تجرى معه حواراً صحفياً عن كيف يمارس حياته بعدما كان مسئولاً وله شأن
خاص والآن أصبح مجرد مواطناً عادياً..
بداخلها تعلم بأن هذه الشكليات لا تهمه ولا
تفرق معه في شيء؛ فهو من الفئة الكادحة البسيطة، ولكنها تذكرت وعدها له منذ سنوات
بألا تراسله أبداً ما حييت.
فامتنعت غاضبة متمنية له الخير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق