أشتاق إلى وليدي
أشتاق إلى فرحة عمري وابني البكري
أشتاق إلى أول من ضممته لي بكل شوق حين رؤيتي الأولى له
أشتاق إلى مُهجة روحي ونبض قلبي
أشتاق إلى من شعرت بقدومه من قبل أن يأتي
أشتاق لاستنشاق عطر أنفاسه
أشتاق إلى صوته
ولكن كيف سمحت لها أن تأخذك مني بكل هذه القسوة
كيف استسلمت لها وأنت تعلم بأنك ملكي وأن راحتك الأبدية
معي
وأنني جمعت حنان العالم أجمع لأعطيه لك
بقدر اشتياقي إليك بقدر غضبي تجاهك
بقدر رغبتي في معانقتك بقدر رغبتي في لكمك
بقدر رغبتى في قضاء عمري معك بقدر عدم قدرتي على الغفران.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق