حوليات موناليزا
شجرة،ثم مُهرة،ثم موجة،ثم طير في السما.. ذاك أنا
الأربعاء، 18 فبراير 2015
قبلة حقيرة
قبلته لها لم تكن حباً عاصفاً، ولا رغبة جارفة، ولا حتى نزوة عابرة؛ بل كانت أداة انتقام تثبت أنه يستطيع فعلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق