حوليات موناليزا
شجرة،ثم مُهرة،ثم موجة،ثم طير في السما.. ذاك أنا
الاثنين، 16 فبراير 2015
قلب سادي
أهدته قلبها فطعنها بقسوته. ولم يهدأ له بالاً إلا بعدما أدمى مضغتها بين يديه، وحينما تناثرت القطرات الحمراء على وجهه.. ثار، وهاج، وأشاع على الملأ كم هي حقيرة،
أما علمت بأن متعته في ساديته
!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق