وبعد ما كبرت بدأت أشوف حاجات بنظرة مختلفة
تماماً عن اللى كنت بشوفها وأنا صغيرة.
فجميع المسرحيات والأفلام اللى كانت أمى بتحبها وبتخلينا
نتفرج عليها فى استمتاع اكتشفت انها كانت ماسخة ولم تكن تستحق تضيع كل هذا الوقت.
وارتباط سماع الأغانى بصوت مرتفع كدليل على السعادة أراه
الآن ضوضاء.
وغيرها من الطقوس الروتينية المملة كالمشى فى المصيف كل
ليلة بلا هدف وكأنه واجب قومى.
هههههههههههههههههه معاكي حق ، أو إنك تضحك من غير سبب كانوا بيعتبروه قلة أدب :)
ردحذف