كان واقف على سجادة الصلاة
استغربت لما شافته
من يوم جوازهم معملهاش
قالتله : ثواني أتوضى وآجي نصلي سوا
على ما اتوضت وجت كان بيسلم
لما شافها قام وسابها ومشي
------------
مقدرس أنسى أحضانك الباردة.
ولا حتى الأحضان اللي طلبتها منك وماعملتهاش
--------------
وبعد ما كتبت له رسالة عتاب كان رده عليها
حلوة القصيدة دي .. أنتي اللي كتباها؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق