حوليات موناليزا
شجرة،ثم مُهرة،ثم موجة،ثم طير في السما.. ذاك أنا
الجمعة، 5 ديسمبر 2014
أناديك فهلا لبيت
ناديتك بالأمس كثيرا حتى بح صوتي وأصابني مس من دوار؛
فنمت منهكة أتمتم باسمك، وكأنني في حالة من الهذيان..
فهل حملت الرياح الباردة صوتي لتوقظك من ليلك الدافئ، وتخبرك بأن في الجانب
الآخر من كوكبك البعيد من مازالت تشتاق إليك، وتقضي لياليها في خيالها معك
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق