راقصني في البيداء على صوت صهيل الخيول
كانت السماء تمطر علينا قطرات كالورود
واحترقت الأشجار لتنير لنا مساحتنا الواسعة
وثارت البراكين مصفقة بحماس لجنوننا
أما عن الجبال فقد خرت ساجدة لتهزالأرض من تحتنا
كانت نهاية العالم يومها
وكأن وجودنا معاً يعلن للعالم نهايته
رائعة
ردحذف