كم اعترفت لك بمهارتك معي كطبيب استطاع أن يعيدني لحالتي الطبيعية في أقصر وقت، وبطريقة لم أكن أتوقع أن تجدي نفعاً - من الواضح أن حالتي كانت
قابلة للعلاج وأنت بالفعل لم تبذل أي مجهود مقصود - وكان ردك دائماً بأنك لست
بالمهارة التي أراها، وكنت أرى ردك هذا قمة التواضع..
لم يكن يشغل بالي وقتها
تقييمك الحقيقي كطبيب؛ فالمهم بالنسبة لي أن مَن الله عليَّ بالشفاء، وهذا كان كفيلاً لتصبح رائعاً بالنسبة لي.
والآن اعترف لك مجدداً بمهاراتك كجراح استطاع أن يستأصل
نفسه من داخلي رويداً رويداً دون أن أشعر إلا بوخزة بداية الانسحاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق