ماذا تعلمون عن رجُلي !
هل تظنونه مجرد رجل عادي !
فجرعة حب قليلة منه كفيلة بمداواتي لأيام دون الشعور
بالافتقاد.
أكون معه في أصخب حالاتي.. أتحرر وقتها من ذاتي..فهو
يعبث بداخلي ويبعثر محتوياتي..
ويتطلب هذا وقت طويل حتى أرتب مفرداتي، و أعود لحالتي الطبيعية من الهدوء والرزانة.
فهو مُحرر خصلات ضفائري،
ومن فتح النافذة للهواء ليعبث ويتخلل بين جدائل شعري لأول مرة منذ ميلادي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق