رغم إن أنا اللي فسخت الخطوبة لكن يومها معرفتش أنام من
كترالوجع..
لما خلعت دبلتك وحذفت رقمك من هاتفي حسيت بالبرد
- أصل وجودك في حياتى كان مدفيني حتى واحنا في عز
الحر-.
أخذت وضع
الجنين وحضنت نفسي وبرضه ماكنتش عارفة أنام.
كان اسمك في هاتفى مونسني وكفاية لما كنت أقلق والأقي اسمك على الشاشة ..
أنت وجعتنى أوى ولسه بتوجعنى لما بفتكرك..
سميتك يوماً "وليدي" واليوم اسميك "وجعي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق