لا يغريني كرجل أعشقه؛ بل يغريني كرجل أتحدث عنه بإتقان، وكأنى أعلم خريطة أعماقه وأستطيع السير بمفردي دون أن أخشى التيه.
يغريني كطفل فقد أمه ويجري في كل الاتجاهات عله يجد
حضنها ليستكين ويهدأ فأتبرع أنا لأقوم بهذا الدور.
يغريني كمغامرة مجنونة مع أسد روضته مؤخراً.
فهل أستسلم لهذا الإغراء أم ستكون هناك نهايتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق