غباء سمكة
شككت في مشاعره تجاهها "علها شفقة"، فأخبرها بحزم" مشاعري ليست صدقة جارية"؛فابتلعت الطُعم سريعًا، فاستمتع بطهيها على نار هادئة، وكلما أطفأت دموعها النار، وصرخ الحطب تحتها، عاد ليشعله ويقلبها على الجنبين ليستمتع برؤيتها تنتفض حتى خبت حركتها وسكنت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق