حوليات موناليزا
شجرة،ثم مُهرة،ثم موجة،ثم طير في السما.. ذاك أنا
الخميس، 6 فبراير 2014
تعجب
هل كنت أكتب قصتنا قبل أن نلتقي!.
هل كنت أتحدث طول الوقت عن عشقي المحرم ولا أدري أنه أنت.
هل كنت أنت بطل حكايتي الخيالية.
حقاً لا أدري؛ فمازلت أرسم ملامحك من خيالي رغم وجودك قبالتي.
هناك تعليق واحد:
Emtiaz Zourob
8 فبراير 2014 في 1:43 ص
رقيقة كعادتك ..
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
رقيقة كعادتك ..
ردحذف